و عليكم السلام
اليك بعض الاجوبة ان شاء الله تكون صحيحة
01/ لاي شيء يكون سجود السهو؟ و هل يكون قبل السلام او بعده؟
1- الزيادة . مثل أن يزيد الإنسان ركوعاً أو سجوداً ، أو قياما أو قعودا ً.
2- النقص . مثل أن ينقص الإنسان ركنا ً، أو ينقص واجباً من واجبات الصلاة .
3- الشك . أن يتردد كم صلى : ثلاثاً أم أربعاً ، مثلاً
السجود يختلف، سجود السهو، تارة كذا، وتارة كذا، الأفضل أن يكون قبل السلام، ولا يقرأ بعده شيء، ينهي التشهد، والدعاء إذا كمله سجد للسهو سجدتين قبل أن يسلم، هذا في أغلب السهو
س02/ ماهي السنن التي يسجد لاجلها؟
- هل تصح الصلاة اذا قدم المصلي السجود البعدي واخر القبلي؟
[rtl]
سجود السهو سنة مؤكدة للإمام والمنفرد. أما المأموم حال القدوة فلا سجود عليه بزيادة أو نقص لسنة مؤكدة أو سنتين خفيفتين، لأن الإمام يتحمله عنه. فلو سها فيما يقضيه بعد سلام الإمام، سجد لنفسه.[/rtl]
[rtl]
وأما المسبوق الذي أدرك ركعة مع إمامه، فيسجد مع إمامه السجود القَبلي المترتب على الإمام، قبل قضاء ما عليه، إن سجد الإمام، وإن لم يسجد الإمام، وتركه، سجد المأموم لنفسه، قبل قضاء ما عليه، وأخًّر السجود البَعدي الذي ترتب على إمامه، ويسجده بعد سلامه، فإن قدمه بطلت صلاته.[/rtl]
س03/ اذكر حكم الافطار في رمضان للحالات التاليه وماذا يترتب عن كل حاله
- المرض :حكمه... إباحة الفطر للمريض ويترتب عنه :....المرض نوعان: مرض مؤقت يرجى الشفاء منه وهذا لا يجوز فيه فدية ولا صدقة، بل لابد من قضائه كما قال تعالى: (فعدة من أيام أخر) فإذا أفطر شهرًا فعليه شهر وإذا أفطر يومًا فعليه يوم، فإذا أفطر أيامًا فعليه أن يقضي مثلها حين يأتيه الله بالصحة وتتاح له فرصة القضاء .. هذا هو المرض المؤقت.
أما المرض المزمن فحكم صاحبه كحكم الشيخ الكبير والمرأة العجوز إذا كان المرض لا يرجى أن يزول عنه . ويعرف ذلك بالتجربة أو بإخبار الأطباء فعليه الفدية :إطعام مسكين . وعند بعض الأئمة - كأبي حنيفة - يجوز له أن يدفع القيمة نقودًا إلى من يرى من الضعفاء والفقراء والمحتاجين.
الحمل : حكمه ويترتب عنه: إذا طاقت الحاملُ والمرضع الصيامَ مع جهدٍ ومشقَّةٍ، أو خافتَا على أنفسهما أو ولديهما؛ فلا يَلزمهما قضاءٌ، وإنما يُشرع في حقِّهما الفديةُ بإطعام مسكينٍ مكانَ كلِّ يومٍ إذا أفطرتا لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِنَّ اللهَ تَعَالَى وَضَعَ شَطْرَ الصَّلَاةِ ـ أَوْ: نِصْفَ الصَّلَاةِ ـ، وَالصَّوْمَ عَنِ الْمُسَافِرِ وَعَنِ الْمُرْضِعِ أَوِ الْحُبْلَى»
الرضاع حكمه ويترتب عنه: أن تخاف على نفسها أو ولدها من الصيام ويشق عليها، فلها أن تفطر وعليها أن تقضي الأيام التي أفطرتها. وفي هذه الحال الأفضل لها الفطر، ويكره لها الصيام، بل ذكر بعض أهل [url=http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85 %D8%A3%D9%86%D9%87%D8%A7]العلم أنها[/url][ ] إذا كانت تخشى على ولدها وجب عليها الإفطار وحرم الصوم .
المسن الهرم حكمه و يترتب عنه: الذي لا يستطيع الصوم فهذا يفطر ويطعم عن كل يوم مسكينا ولا قضاء عليه [إذا كان عقله باقيا أما إذا لم يكن عنده عقل ولا فكر فلا شيء عليه].الحائضو النفساء : ...حكمه ..و يترتب عنهسلالام